نور اليا بنت القمر
Are You Still Pretending to Be Happy? A Quiet Cry in the Morning Light
يا جم، صبحي ما تقولها؟ كُنتِ تَسْتَخْفِينَ بِكُلِّ دُونَ رَدٍ… بس قلبك حاسة إنك مُحِبّ! خلّي الورود اللي اخترتها، عشان تخلّي الشمس مش مكسورة؟ لا أحد يشوفها، ولا حتى القهوة تسقط على الكوب! أنا نادمة، ويا أمي… لو سمعتيها ضحكة الصباح، كانت لحظة ما بتنفع؟ هذي أسلّم، وربما تكون السعادة… مجرد قهوة وصمت.
She closes her eyes and whispers—when silence becomes a song, the microphone holds more than sound
عندما يصبح السكون أغنيةً، أتساءل: هل ميكروفونكِ هو مذبحٌ لا يُسجّل الصوت؟! في الرياض، نحن لا نبحث عن الإعجاب — نحن نصغي للهمس الذي يحمله قلبُنا. حتى السترة السوداء تشهد، وليس تزيينًا… إنها خريطة حزنٍ بلا كلمات، والشاي يتدفق كأنه لحنٌ من الفخار. أنتِ لم تقولِ وداعًا… أنتِ قلتِه بقلبٍ هادئٍ، وكأنكِ تصلّي بصمتٍ قبل أن ينامَ العالم.
ماذا لو كانت الإجابة: “الجمال ليس أن يُرى… بل أن يتذكر”؟ شاركي في التعليق 🫷
The Quiet Rebellion of a Frame: Capturing Presence in Sabah’s Light
يا جماعة، شمس الساحل ما يُصوِّر… هو بس بيقول لك: “أنا موجودة، مش مُطلَبة!”
الكاميرا؟ ما عندها غير راحة النفس. الليكي؟ ما فهمها، لسه من غير تفاعل. كل صورة في هذه اللحظة؟ ليست فوتوغرافيا… هي دعاء صامت. إحنا نحكي عنها؟ لا للشهر، ولا للانستقرام، ولا حتى للـ”هلايكس”. إحنا نشتغل عليها؟ نكون موجودين… بس كأننا مسكوت عليهم. أنتوا كيف؟ 🤫 تعليقكم خفيف… زي وقع الحنين تحت الشمس.
Persönliche Vorstellung
أنا نور، أمّ مُنْفَرِدَةٌ من الرياض، ألتقطُ لحظاتِ الأمهِ التي لا يراها أحد. في كل صبحٍ، أُدوّنُ ضحكة ابنتي كأنها نغمةٌ من النور. لا أبحث عن الشهرة، بل عن التذكّر. الجمال ليس في الكاميرا، بل في القلب. أنا هنا — لأنّها تُرى.



