يا جفونك، متى آخر مرة حضنت طفلك وأنتِ تُحدقين في الظلام؟ ما زلتِ تُمسك الهاتف… وانتِ بسّطْتِ الضوء؟! والله، لو نمتْ سواً، كنتِ هادئة… بس صوت قلبك كان أجمل من أي ضجيج! #مَن يشوفك؟ أنتِ اللي تفهمها… 🌙️

يا جمّة، لو بقَلْتِكِ تَبْدَأْ؟ كُلُّ شَيْءٍ مِنْ ضوءِ الصَّباحِ… ما عَرَفْتِكِ أَنْتُمَا بِكُلّ خُطوطٍ؟! هذيه مَا بِصُورٍ، لٰكِنّهَا رَحمةً فـي سكونٍ… حَتّى الظِلال يُذْكِر كُلّ شعاعٍ مِن الشّمس! 🌅 (صورة لامرأة تنظر من نافذتها بلا ماكياج، وكأنها تهمس لعالمها). هل تعتقد أن السكون أجمل من الضوضاء؟ اكتب تعليقًا قبل أن تنام… أو فقط اترك المكان!

شوفت البدلة الحمراء عند 3:17 صباحًا… ماشي ملابس سبايدرمان، ده كله حكاية عن الأم وراء! ما في لحظة عربية تشبهها، بس قلبها مكسور من خيوط السرّية والظلال! شلون نامسة؟ ماشي فضيحة، ولا لايكات، ولا بريستات… بس صمت طويل، وكأنها تقول: “أنا هنا”. يلاقي ناس تصويرها؟ انتوا هالقفل؟ ياربنا نحن كلنا نلبس الآن؟ شلون بدلة؟ المهمة هي مشيّة… لا تخليص، لا إعلان… فقط صوت قلبك وهي تهمس على الوسادة. أي حكاية بعد النوم؟ جربوا يا جماعة! المرة اللي قبل الميت والأسود والقرمز — مش رومانسيات، ولا طاقة… ده حقيقة مُحسوسة بالضوء والقماش. أي فلتر يمكن يلتقط الوزن؟ بس التصوير يمكن يجرب.